أعلن مسؤولون في خفر السواحل اليوناني اليوم (السبت) أن 15 شخصا، بينهم خمسة أطفال على الأقل، غرقوا إثر انقلاب قاربهم الصغير في بحر إيجه، إذ كان يقل أكثر من 20 مهاجرا.
ووقعت الحادثة قرب جزيرة أجاثونيسي اليونانية القريبة من الساحل التركي. ولم يتسن معرفة هوية وجنسية الضحايا.
وقال مسؤول في خفر السواحل لـ«رويترز»: «هناك أربعة آخرون على الأقل لم يعرف مصيرهم». وتم إنقاذ ثلاثة مهاجرين آخرين.
وهذا أكبر عدد قتلى من المهاجرين منذ شهور بعد أن راح المئات في السنوات القليلة الماضية ضحية رحلة عبور البحر المتوسط فرارا من الحرب أو الفقر أو كليهما.
وقالت السلطات اليونانية إنه من المعتقد أنه كان هناك 22 شخصا على متن القارب.
وتبحث سفن لخفر السواحل عن المزيد من الناجين وتساعدها طائرتا هليكوبتر.
وقال وزير الهجرة ديميتريس فيستاس في تصريح صحفي «لا يمكن التساهل مع وفاة أطفال في بحر إيجه... الحل هو حماية الناس وتنفيذ إجراءات سلامة وتوفير طرق آمنة للمهاجرين واللاجئين لضرب شبكات تهريب البشر».
وعلى الرغم من انحسار تدفق المهاجرين على البر الرئيسي اليوناني الذي تفصله حدود بحرية طويلة عن تركيا فإن الكثيرين ما زالوا يصلون إلى الجزر اليونانية.
ووقعت الحادثة قرب جزيرة أجاثونيسي اليونانية القريبة من الساحل التركي. ولم يتسن معرفة هوية وجنسية الضحايا.
وقال مسؤول في خفر السواحل لـ«رويترز»: «هناك أربعة آخرون على الأقل لم يعرف مصيرهم». وتم إنقاذ ثلاثة مهاجرين آخرين.
وهذا أكبر عدد قتلى من المهاجرين منذ شهور بعد أن راح المئات في السنوات القليلة الماضية ضحية رحلة عبور البحر المتوسط فرارا من الحرب أو الفقر أو كليهما.
وقالت السلطات اليونانية إنه من المعتقد أنه كان هناك 22 شخصا على متن القارب.
وتبحث سفن لخفر السواحل عن المزيد من الناجين وتساعدها طائرتا هليكوبتر.
وقال وزير الهجرة ديميتريس فيستاس في تصريح صحفي «لا يمكن التساهل مع وفاة أطفال في بحر إيجه... الحل هو حماية الناس وتنفيذ إجراءات سلامة وتوفير طرق آمنة للمهاجرين واللاجئين لضرب شبكات تهريب البشر».
وعلى الرغم من انحسار تدفق المهاجرين على البر الرئيسي اليوناني الذي تفصله حدود بحرية طويلة عن تركيا فإن الكثيرين ما زالوا يصلون إلى الجزر اليونانية.